بوتش كاسيدى وساندانس كيد هما قادة عصابة "هول إن ذا وال"؛ حيث بوتش هو العقل المفكر المسئول عن التخطيط، بينما ساندانس هو المسئول عن التنفيذ والقيام بكل الأعمال الخطرة. يخططان وينجحان في سرقة القطارات عديدًا من المرات لذا يقرر المسئولون عن تشغيل السكة الحديدية تعيين أفضل المتتبعين للقبض عليهما، وبالفعل يطاردوهم في كل مكان عبر الجبال والأنهار والصحراء؛ لذا يقرران، بناء على اقتراح بوتش، الانتقال إلى بوليفيا.
يعتبر فيلم The Sound of Music من أهم وأقوى أفلام الموسيقى والاستعراض فى العالم، حيث يروى الفيلم قصة الراهبة النمساوية التى تركت الدير لتصبح مربية لسبعة أطفال لضابط بحرى أرمل، ويحتوى الفيلم على العديد من الأغانى الشعبية التى نالت أيضاً شهرة فى كل أرجاء العالم خاصة أغنية «دو رى مى».
الفيلم مأخوذ عن رواية شهيرة للغاية باسم "الإنذار الأحمر" لمؤلفها بيتر جورج، والتى تدور أحداثها حول نشوب حرب نووية يفقد فيها الإنسان السيطرة على الأمور، فتتحكم التكنولوجيا في كل شيء حيث تتمحور الأحداث حول ضابط بالاتحاد السوفيتي يرسل سرب من قاذفات القنابل المسلحة النووية على وطنه، ثم يعقد اجتماع طارئ بالبنتاجون بحضور خبير نووي مجنون ليتم فى النهاية القضاء على العالم بواسطة هذا السلاح المخيف فى عمل تتلخص فيه الكوميديا السوداء بأبهى صورة لها.
ينطلق (بوند) في مهمته الجديدة داخل (فورت نوكس)، حيث يخطط (أوريك جولدفينجر) وأتباعه للإغارة على فورت نوكس وطمس اقتصادها العالمي...ولإنقاذ العالم مرة أخرى، يصبح لزامًا على بوند أن يُكوّن صداقة مع جولدفينجر.
في مدينة (ألاباما) المقسمة عرقيا بين البيض والسود ، (أتيكوس فينيش) محامٍ أبيض يقرر الدفاع عن رجل أسود متهم باغتصاب امرأة بيضاء ، وقتلها ، يطلب العديد من المواطنين من (أتيكوس) أن ينسحب من القضية ، لكنه يرفض ، ويقرر الاستمرار ، فكيف ستجري الأمور ؟ وكيف ستزيد التوتر العرقي في المدينة ؟
[ The Good, The Bad and The Ugly [ 1966
فيلم The Good, the Bad and the Ugly أو فيلم الطيب والشرس والقبيح وهو إنتاج عام 1966 ومن إخراج سيرجى ليونى وبطولة كلينت إيستوود ولى فان كليف وإيلاى والاك والفيلم هو الثالث ضمن ثلاثية الدولارات، التى بدأها المخرج سرجيو ليون بـ«حفنة من الدولارات» (1964) ثم «من أجل حفنة من الدولارات» (1965)...القصة تدور حول ثلاثة رجال يتنافسون خلال الحرب الأهلية للعثور على ثروة مدفونة من ذهب الكونفدرالية وسط فوضى عنيفة من الاشتباكات المسلحة والحرب الأهلية.
قصة عن حياة الضابط البريطاني توماس إدوارد لورانس والذي كان ضمن القوات الإنجليزية في القاهرة خلال الحرب العالمية الأولى، ولذكائه يتم إرساله إلى الصحراء العربية لمساعدة الأمير فيصل في ثورته ضد السلطان العثماني...حيث نظم لورانس حرب عصابات سببت إزعاج شديد للإمبراطورية العثمانية.
(بنيامين) عاد إلى (لوس أنجلوس) بعد أن حصل على شهادته العليا، ويُستقبَل من والديه استقبال الأبطال، ويسأله الجميع عن خططه المستقبلية، وينصحه الجميع بما ينبغي عليه فعله، ولكنه لم يكن قد خطط لمستقبله بعد، ويصبح ذهنه في تشتت، وأثناء ذلك يتعرض (بنيامين) لإغراء من السيدة (روبنسون) زوجة شريك والده والتي تكبره في العمر، ويقع في حبائلها لعدم خبرته، وتتقابل معه بانتظام في غرف الفنادق، ولكنه يكتشف أنه يحتاج إلى أشياء أكثر من الجنس. يتقابل (بن) مع (إيلين) ابنة السيدة (روبنسون)، والتي كان يعرفها منذ أيام الدراسة الثانوية، ويقع (بن) في حبها، وتبادله نفس الشعور، ولكنها عندما تعلم بعلاقته بأمها لاتدري ماذا تفعل في حبها؟ وتصبح الحياة أكثر تعقيدا أمام (بن) عندما يختار بين الأم وابنتها.
ينقسم الفيلم لمجموعة من المراحل الأولى؛ مرحلة الإنسان البدائي، ويحاول أن يعرض أن تطور الإنسان أتى عن طريق الحجر الأسود الغريب. لينتقل الفيلم للمستقبل لنجد أنه وجد حجرًا أسود شبيه على القمر، يرسل إشارات لمكان ما على سطح كوكب المشتري، ليتقرر قيام رحلة للمشترى، للكشف عن سر وجود كائنات عاقلة. الرحلة مكونة من (ديف) و(فرانك) رائدي الفضاء وثلاثة من العلماء في حالة من الثبات الصناعي، بالإضافة إلى هال الكمبيوتر الذي يدير المكوك ذا الذكاء الاصطناعي الخارق.
إرسال تعليق